هي رواية تحقيق للكاتبة أجاثا كريستي. نُشرت للمرة الأولى في المملكة المتحدة من طرف "نادي كولنز للجرائم" في نوفمبر 1939،تعد أكثر روايات أجاثا كريستي مبيعا حيث بيعت منها 100 مليون نسخة، وتحتل الرواية المرتبة ال7 في قائمة أكثر الكتب مبيعا في العالم.تركز القصة على حكاية عشرة أشخاص لا يجمعهم أي قاسم مشترَك ولا انسجامَ بينهم اجتذبتهم دعوة غامضة إلى جزيرة مقفرة معزولة، وفجأة خلال تناول العشاء دوّى تسجيلٌ صوتي للمُضيف المجهول متّهِماً كل واحد من الحضور بارتكاب جريمة...ولا يلبث أول المدعوين أن يسقط ميتاً! التوتر يتعاظم حينما يلاحظ المدعوون أن القاتل ليس إلاّ واحداً منهم وأنه جاهز للضرب من جديد. إنهم يتناقصون واحداً بعد واحد، ثم... لم يبقَ أحد!.